الصفحة الرئيسية  متفرّقات

متفرّقات طبيبة تشيلسي تطالب بمليون جنيه تعويضا وتتدعي أنّ هؤلاء اللاعبين طلبوا منها ممارسة الجنس

نشر في  11 سبتمبر 2015  (09:36)

تطورت قضية طبيبة نادي تشيلسي التي مارست الجنس مع اللاعبين وقدمت دعوى تطالب فيها بمليون جنيه عن سمعتها.

واعتبرت الطبيبة أن إدارة النادي قامت بالتشهير بها وأن الـ6 لاعبين طلبوا منها ممارسة الجنس ومارست معهم لكنها لم تطلب ممارسة الجنس مع أي لاعب.

وأضافت بأن صرفها من عملها والتشهير بها قد أساء إليها وهي تطلب تعويض مليون جنيه استرليني لأنها مارست الجنس مع اللاعبين خارج إطار النادي وبناء لمواعيد طلبها اللاعبون وكان ذلك يحصل في شقتها إذ هم يأتون إليها ولا تذهب هي إلى غرفهم كما إدعى نادي تشيلسي.
وأعلنت في مقابلة مع جريدة التايمز أنه تم الإساءة لها وأن اللاعبين هم اللذين تحرشوا بها وكانت تلبي رغباتهم دون الإساءة إلى عملها بل كانت تجري لهم كل الفحوصات الطبية.

وذكرت أن ممارستها للجنس معهم لم يؤثر على لعبهم وكان يحصل مرة في الأسبوع مع اللاعب الذي يتوافق مع قواعد الإرشادات الطبية حيث من المسموح للاعب ممارسة الجنس مرة واحدة في الأسبوع.

وأن مدرب الفريق كان على علم بالقصة وكل ما طلبه هو أن يمارس الجنس معها فرفضت وعندما رفضت فضح أمرها وقام بالتشهير بها.

وتابعت أن إدعاء المدرب حول تراجع اداء اللاعبين نتيجة علاقتهم الجنسية هو خطأ طبي لا يعرفه بل أنه نتيجة تدريباته السيئة ورفضها الجنس معه قام بالتدريب السيء لهم وهذا هو السبب في تراجع أداء اللاعبين.

أما طبياً فكانت فحوصات اللاعبين تعطي نتيجة ممتازة لدقات القلب وأنهم كانوا خارج الإجهاد الجنسي لأن التعليمات الطبية تسمح للاعب بممارسة الجنس مرة اسبوعيا ولكن المدرب استغل العملية لعدم قبولها ممارسة الجنس معه كي يتسبب في طردها والقاء اللوم عليها بشأن تراجع مستوى اللاعبين، بينما هو الذي تراجع بالتدريب معهم وهذا ما ذكره لها بعض اللاعبين.

وأخيراً قالت بأن طردها من النادي هو ظلم ولأسباب شخصية عند المدرب.

وكالات